
*
الكثير من أفكاري كان مصيرها أن تهرم
حيث أنني أهملتها و تركتها تنعم
بالباحة الخلفية من ذاكرتي
حتى نسيت طعمها في القلب .
"عُزلة أفكاري "
هي الصدفة التي انطوي فيها مثل لؤلؤة
تسمع الأمواج حيث لاضجيج البشر
و لا أنفاسهم فقط أرواحهم تعبر ,فإن
عبرت ,عبرت أفكاري و لاتجرحها .
لذا من هذا الوهج :
الكتب التي قرأتها سيكون مصيرها التخليد في مدونتي
نقداَ, وجهدا ,فكرا و مشاعرا .
فأهلا بمن سيشاركني
متعة رحلة التحليق بين حروف فكري .
-مشــاعل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق